وينك تبعدش كتير تعال وسجل وانتا الكسبان اليوم الك وبعدو لشهر عليك يلا يا خيو
خليك حرك وسجل
وينك تبعدش كتير تعال وسجل وانتا الكسبان اليوم الك وبعدو لشهر عليك يلا يا خيو
خليك حرك وسجل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الاعتداءات الإسرائيلية تهدد أسوار القدس التاريخية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العيون الحزينة
عضو فعال 20 %
عضو فعال 20 %



عدد الرسائل : 44
الدولـه : الاعتداءات الإسرائيلية تهدد أسوار القدس التاريخية Palest10
المهنة : الاعتداءات الإسرائيلية تهدد أسوار القدس التاريخية Studen10
الهواية : الاعتداءات الإسرائيلية تهدد أسوار القدس التاريخية Riding10
المـزاج : الاعتداءات الإسرائيلية تهدد أسوار القدس التاريخية 1210
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 31/01/2009

الاعتداءات الإسرائيلية تهدد أسوار القدس التاريخية Empty
مُساهمةموضوع: الاعتداءات الإسرائيلية تهدد أسوار القدس التاريخية   الاعتداءات الإسرائيلية تهدد أسوار القدس التاريخية I_icon_minitimeالسبت فبراير 21, 2009 2:42 am

الاعتداءات الإسرائيلية تهدد أسوار القدس التاريخية



هيثم الصادق

صحيفة الوطن القطرية 21/11/2005



ما نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية من أن أجزاء كبيرة من أسوار القدس التاريخية مهددة بالانهيار، ينبغي أن يحفز الدول الإسلامية مجتمعة على المطالبة بعزيمة وإصرار بالتحقيق في أسباب تداعي هذه الأسوار، سيما وأن المسجد الأقصى المبارك ساحة مسورة داخل أسوار المدينة المقدسة، مسرى الرسول الكريم، والتي بورك في كل شبر منها.

فأسباب هذا التداعي ثلاثة، أبرزها الحفريات الإسرائيلية التي بدأت منذ عام 1967، تحت ذريعة الهيكل المزعوم، والتي تشكل خرقاً للقانون الدولي الذي يحظر على الاحتلال تغيير الطبيعة الطوبوغرافية والمدنية في المناطق المحتلة، سيما المقدسات ذات العمق التاريخي والحضاري، وأبرز هذه الحفريات نفق تحت سور المسجد الأقصى الغربي، وعلى امتداده، وحفريات خفية قامت "إسرائيل" بسدها بمغالق حجرية لإخفاء جريمتها، كشفت عنها معلومات مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية، إضافة إلى استخدام "إسرائيل" لأحماض كيميائية لإذابة أساسيات المسجد والأسوار وتسهيل انهيارها، أما السبب الثالث فهو الإجراءات التعسفية الإسرائيلية التي حرمت المسلمين من الحفاظ على مقدساتهم وآثارهم في المدينة المقدسة وترميمها منعا لتصدعها، وما ارتكبه الإسرائيليون من جرائم في المسجد الأقصى من حرق وأبنية غيرت بعض معالمه، وهددت آثاره العريقة.



إن الخبر الذي نشرته معاريف يؤكد تمسك "إسرائيل" بمشروعها العنصري لتغيير المعالم الإسلامية لمدينة القدس، لطمس هويتها الإسلامية وتهويدها بشكل كامل لاتخاذها «عاصمة أبدية لإسرائيل»، من هنا ينبغي تشديد الحملة الجهادية الإسلامية، وتوحيد صفوف الدول الإسلامية للتصدي لهذه الجريمة الصهيونية العنصرية التي تنفذها "إسرائيل" مستفزة مشاعر الأمة الإسلامية، والتمسك بسلاح المقاطعة الاقتصادية والسياسية لإسرائيل، والإصرار على وقف عمليات الاستيطان والتهويد لأولى القبلتين، وثالث الحرمين الشريفين، الذي كان ثاني المساجد المقدسة بناء بعد المسجد الحرام بأربعين عاماً، هذه المدينة المقدسة التي وطأتها أقدام رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، وعرج منها إلى السماوات العلا، باتت في هذه اللحظات مهددة أسوارها المنيعة بالتداعي والانهيار كشاهد على الجريمة الصهيونية، في الوقت الذي تسعى فيه العديد من الدول الإسلامية إلى إسقاط المقاطعة الاقتصادية لإسرائيل آخر أسلحة الأمة للجم العدوانية الإسرائيلية المتواصلة.



إن أسوار القدس ستكون شاهداً ماثلاً على الجريمة الصهيونية، وهي لا شك ستكون عاملاً أساسياً إذا ما انهارت أجزاء كبيرة منها، كما تشير صحيفة معاريف الإسرائيلية، إلى اشتداد جذوة المقاومة الوطنية في فلسطين، وتزايد حمى الصراع التاريخي الذي قد ينتشر لهيبه ليهدد الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، لذا ينبغي أن تكون هناك مبادرة إسلامية للتحقيق في أسباب تداعي أسوار المدينة المقدسة، وفرض ذلك على الهيئات الدولية المحايدة، احتواء لما يمكن أن ينجم عن هذا التداعي من آثار مدمرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاعتداءات الإسرائيلية تهدد أسوار القدس التاريخية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسوار قصرك
» أسماء فلسطين التاريخية
» مشاكل النقل التلفزيوني تهدد لقاء برشلونة هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
» عناصر المقاومة الفلسطينية يتسابقون على القذائف الإسرائيلية التي لم تنفجر في قطاع غزة
» طفلان من جنين يدشنان موقع إنترنت لتخليد ذكرى الجرائم الإسرائيلية بالمخيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الملتقى العام :: فلسطين وطن للجميع-
انتقل الى: