وينك تبعدش كتير تعال وسجل وانتا الكسبان اليوم الك وبعدو لشهر عليك يلا يا خيو
خليك حرك وسجل
وينك تبعدش كتير تعال وسجل وانتا الكسبان اليوم الك وبعدو لشهر عليك يلا يا خيو
خليك حرك وسجل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شهادات وتقارير في مخيم جنين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسير الحب
مشرف عام
مشرف عام
اسير الحب


عدد الرسائل : 1060
العمر : 34
الدولـه : شهادات وتقارير  في مخيم جنين Palest10
المهنة : شهادات وتقارير  في مخيم جنين Politi10
الهواية : شهادات وتقارير  في مخيم جنين Unknow11
المـزاج : شهادات وتقارير  في مخيم جنين 710
احترام قوانين المنتدي : شهادات وتقارير  في مخيم جنين 11101010
نقاط : 646
تاريخ التسجيل : 04/02/2009

شهادات وتقارير  في مخيم جنين Empty
مُساهمةموضوع: شهادات وتقارير في مخيم جنين   شهادات وتقارير  في مخيم جنين I_icon_minitimeالجمعة فبراير 06, 2009 2:56 am

تم الحصول على هذه الشهادات المشفوعة بالقسم من قبل المحامين الفلسطينيين في جنين الأعضاء في اللجنة الوطنية لتوثيق أحداث الاجتياح الإسرائيلي وجرائمه في مدينة جنين ومخيمها.
محمد علي حسن معلا
في حوالي الساعة الواحدة من بعد ظهر يوم الخميس 4/4/2002، كنت في "حارة الطوالبة" في مخيم جنين بعد أن وصلتني معلومات عن وجود جرحى في تلك المنطقة. وفور وصولي إلى هناك، كان المخيم يتعرض لقصف من قبل طائرات الأباتشي بالصواريخ والرصاص الثقيل، لذا، دخلت إلى منزل للاحتماء به، وأثناء وجودي داخل المنزل أنا وحوالي 20 شخصاً، تعرض الطابق الثاني منه لقصف صاروخي خرجنا على إثره من المنزل وتوجهنا إلى منزل آخر قريب منه. وعندما هدأ القصف قليلاً، خرجنا لتقديم الإسعاف للجرحى، عندها رأيت "الأب محمد البزور" (24 سنة) وقد أصيب بشظايا أحد الصواريخ في قدميه، وكان يقف إلى جانب الشهيد "طارق حمارشة" (25 سنة)، وفي هذه اللحظة أطلق قناص إسرائيلي من منطقة "الجابريات" النار علية فأصابه في رأسه وأرداه قتيلاً. بعدها، قمنا بسحبه إلى منزل مجاور ريثما تصل سيارة الإسعاف، لكنها عند وصولها أطلق النار عليها بكثافة قناصة كانوا يحتلون منزل عائلة "جربوع" في تلك المنطقة، لدرجة أنها أصيبت بما يزيد عن 30 رصاصة، فتعطلت. وبينما كنا نشاهد أنا ومجموعة من الشباب ما حدث، حاول "ربيع جلامنة" (23 سنة)، الذي كان إلى جانبي أن يتوجه لتقديم الإسعاف للشهيد نضال الذي كان على بعد 6 أمتار فقط منا، لكنني نصحته بعدم الذهاب خشية إطلاق النار عليه، إلا أنه ذهب، وبالفعل، أطلق عليه الرصاص من نفس المكان فأصيب في قدمه وبطنه، وعاد إلينا جرياً فحملناه وأوصلناه إلى سيارة إسعاف كانت تقف على بعد 150 متراً، وبعد ساعتين أعلن مستشفى جنين الحكومي عن استشهاد ربيع وبقي الشهيد نضال في مكانه مدة 11 يوماً دون أن يتمكن رجال الإسعاف من الوصول إليه بسبب منعهم من قبل الجيش الإسرائيلي.
وفي يوم السبت 6/4/2002، حوالي الساعة الخامسة والنصف مساء كنت على بعد عشرة أمتار فقط من منزل "محمود طوالبة" وكان المخيم يتعرض لقصف كثيف بالصواريخ من قبل طائرات الأباتشي، حيث تعرض هذا المنزل لقصف صاروخي، وبعد أن انطلقت الطائرات لقصف مواقع أخرى في المخيم توجهت إلى هذا المنزل، فرأيت حوالي ست جثث مقطعة بالكامل.
وحوالي الساعة السابعة صباحاً من يوم 9/4/2002، كنت ومجموعة عددها حوالي 70 شخصاً تضم نساء وشيوخاً وأطفالاً، في منزل "أبو رشاد النورسي" الذي تعرض الطابق العلوي منه لقصف بالصواريخ والرشاشات الثقيلة من الطائرات، وكان الشبان قد بدأوا وقتها بالانتقال من أطراف المخيم إلى وسطه. وأثناء وجودنا بالمنزل، وصلت الجرافات الإسرائيلية التي كانت تقوم بعمليات هدم في محيط المخيم إلى المنزل، وسمعنا صوتاً يقول : >سلموا سلاحكم وسلموا أنفسكم<، فخرجت سيدة وهي تحمل قطعة قماش بيضاء ثم تبعناها، وفور خروجي شاهدت جرافة ووراءها دبابة، حيث كانت الجرافة تمهد الطريق للدبابة، وقال الجنود لنا من داخل الدبابة عن طريق السماعة : >انزلوا إلى ساحة المخيم<، وكانت المسافة بين المنزل الذي كنا فيه والساحة حوالي 30 متراً، وأثناء سيري متوجهاً إلى الساحة شاهدت جثتين محترقتين لم أتمكن من معرفة صاحبيهما، وعندما وصلنا إلى الساحة شاهدت حوالي عشر دبابات تقف هناك وكان عدد من الجنود يتمركزون داخل المنازل المحيطة بالساحة. وقالوا لنا : >سيروا واحداً تلو الآخر وضعوا أيديكم فوق رؤوسكم<، ثم طلبوا منا الجلوس على الأرض، بعدها أمرت مجموعة من الجنود كانوا يقفون على بعد ثلاثين متراً منا، كل خمسة أشخاص بالتقدم، وعندما جاء دوري تقدمت ووقفت على بعد ستة أمتار من الجنود، ثم طلب مني أحدهم، وهو يشهر السلاح في وجهي، خلع الملابس العلوية والسفلية باستثناء الملابس الداخلية، ثم قام آخر بربط أيدينا خلف ظهورنا بواسطة أسلاك بلاستيكية، ثم قاموا بوضع كل عشرين شاب في صف، وربطوا الصفين بواسطة الحبال وبدأنا السير من ساحة المخيم إلى "حرش السعادة" مشياً على الأقدام، وكانت دبابة تتقدمنا وأخرى تتبعنا، وعندما وصلنا قام الجنود بفك رباطنا وأجلسونا على الأرض في وضعية صعبة دون السماح لنا بالحركة، وقد بقينا هناك ليلة كاملة ونحن على نفس الجلسة.
وحوالي الساعة الخامسة صباحاً من اليوم التالي (10/04/2002)، حضرت ناقلات للجنود، وبدأوا بنقلنا إلى "معسكر سالم" القريب من قرية "رمانة"، وعندما وصلنا إلى المعسكر، أجلسنا في ساحته في وضعية صعبة ونحن مقيدي الأيدي وبدون أي طعــام أو شــراب، وقضينا النهار والليل كاملين على هذا الوضع. في صباح يوم 11/04/2002 حضرت مجموعة من الجنود وطلبوا ممن لا يحملون بطاقات هوية أن يقفوا جانباً، وكنت أنا من بين هؤلاء، ثم بدأ الجنود بإدخالنا إلى مكاتب التحقيق وبطرح أسئلة من قبيل : هل تنتمي إلى حماس ؟ وضح ذلك، كيف سلمتم أنفسكم ؟ وغيرها من الأسئلة. وقد استمر التحقيق معي عشر دقائق باللغة العربية، بعدها التقطوا لي صورتين ثم وضعوا الرباط على عيني، ووضعت مع مجموعة من المعتقلين في باص، وأنزلنا بالقرب من "محطة الأحمد" للمحروقات التي لا تبعد سوى مائة متر عن معسكر سالم، وقبل أن ننزل من الباص قالوا لنا ممنوع أن تخرجوا من هذه المنطقة، وممنوع أن تعودوا إلى مخيم جنين إلا بعد انتهاء المعارك فيه.
محمود جمال أحمد شلبي
حوالي الساعة الرابعة من صباح يوم الخميس 11/04/2002، كنت في منزلي الواقع في حي "جورة الذهب" في مخيم جنين، أنا وعائلتي وعددنا 17 فرداً، ثلاثة أطفال وسبع نساء والباقي شبان، في هذه الساعة بدأ دق عنيف على حائط المنزل الشمالي حيث كنا لا نزال في أفرشتنا وقد تمكن الجيش الإسرائيلي من حفر حفرة فيه، دخل عبرها إلى المنزل حوالي 40 جندياً مدججين بالسلاح، وكان ثلاثة منهم يطلون وجوهم باللون الأسود، وفور دخولهم، قام الجنود بتجميع الشبان في غرفة الضيوف ووضع النساء في الغرفة التي أحدثت حفرة بها، ثم قام الجنود بتفتيش المنزل بشكل عشوائي مما أدى إلى إلحاق أضرار جسيمة بأثاثه، وكان أحد الجنود يسأل : أين السلاح ؟ من الذي يصنع العبوات المتفجرة ؟ ويتفوه بكلمات نابية، وبعد حوالي نصف ساعة، قام الجنود بإخراجنا من المنزل ونقلنا من منزل إلى آخر عبر فتحات أحدثوها في جدران المنازل التي انتقلنا عبرها، وعندما وصلنا إلى منزل عائلة "أبو حسن مطاحن" والذي يقع في "حارة الحاووز" التي تبعد عن منزلي مسافة 15 متراً، أدخلنا الجنود إلى غرفة في هذا المنزل وجدنا فيها 25 شاباً من أبناء المخيم حجزوا فيها، ومكثنا في هذه الغرفة مدة نصف ساعة، بدأ الجنود بعدها بوضع رباط على أعيننا وتقييد أيدينا، وأمرونا بالتحرك، وتم اقتيادنا إلى مدرسة وكالة غوث اللاجئين الواقعة غرب المخيم، وقد عرفت ذلك عندما قال أحد الشبان : إننا الآن في مدرسة الوكالة، وفور وصولنا إلى المدرسة تم إحضار مجنزرات أقلتنا إلى "حرش السعادة" غرب المخيم، وفور نزولنا، طلب منا الجنود الجلوس على الأرض، ثم أحضروا لنا تفاحاً، وأعطوا كل شخص منا تفاحة واحدة، ومكثنا في الحرش من الساعة السادسة صباحاً حتى الساعة السادسة مساءً دون حراك وأعيننا معصبة وأيدينا مربوطة، ودون أن يوجه لنا سؤال واحد. وفي الساعة السادسة، حضرت باصات نقلتنا إلى "معسكر سالم" غرب مدينة جنين، وفور وصولنا إلى معسكر سالم، استمر الباص بالدوران حوالي نصف ساعة من أجل تخويفنا، وفور نزولي إلى الساحة طلب مني أحد الجنود الجلوس على الأرض، وأعتقد أنه كان في الساحة حوالي 400 شاب من المخيم، وبقيت في هذه الساحة يوميين متتاليين دون طعام أو نوم ودون سؤال أو جواب، وكنت أشعر أن الشبان الذين حولي كانوا ينقلون، حيث كان الجنود يحضرون ويأخذونهم إلى التحقيق على دفعات.
وحوالي الساعة الثانية بعد الظهر من يوم السبت 13/04/2002، أخذني جندي إلى غرفة وقام بتصويري بعد أن أزال الرباط عن عيني ثم إلى غرفة كان بها محقق، بادرني بالقول : >الحمد الله على سلامتك، وإحنا متأسفين، وتفضل اجلس<، وعندما جلست قال لي : >ملفك أسود<، فأجبته أن ملفي نظيف ولا يوجد علي شيء، ثم سألني : >هل تعمل في السلطة ؟< فأجبت بالنفي، وأنني كنت أعمل في إسرائيل من أجل إطعام إخوتي، ثم قال لي : >أنا أحببتك وأريدك أن تعمل معنا وسأدفع لك 5000 شيكل شهرياً (1200 دولار)<، وقد أصر المحقق على ذلك مرهباً ومرغباً بأنه سيزوجني ويبني لي منزلاً ويشتري لي سيارة، ولكنني رفضت، ثم سألني عمن يصنع العبوات المتفجرة، فقلت له : لا أعلم، وعندها قال لي بغضب شديد : >أنتم بقر.. أنتم كذابون<. وقد استمر التحقيق معي حوالي 20 دقيقة، بعدها تم إخراجي من غرفة التحقيق ووضع الرباط على عيني مجدداً، ثم وضعت في باص مع مجموعة أخرى من الشبان، وعندما أراد الجنود إنزالنا من الباص قال لي أحدهم وهو يفك رباطي لا تدخل إلى المخيم واذهب إلى "رمانة". وقد مكثت في قرية "رمانة" يوماً واحداً. وفي اليوم التالي انتقلت إلى قرية "برقين" ومكثت هناك يومين، ثم دخلت إلى مخيم جنين يوم الأربعاء 16/04/2002، حيث ذهلت لما شاهدته من دمار وخراب في المخيم ووجدت منزلي قد لحق به ضرر كبير جداً.
يوسف محمود محمد السعدي
[size=16]حوالي الساعة الخامسة إلا ربع من مساء يوم السبت 06/04/2002 كنت في منزلي الذي يقع بالقرب من ساحة المخيم رفقة أفراد عائلتي الخمسة، فجاء جنود إلى منزلي من مدخله الغربي ووضعوا عبوة ناسفة على الباب وقاموا بتفجيره، إلا أن الباب لم يفتح بشكل يمكنهم من الدخول فتقدمت وفتحت الباب. فرأيت حوالي 60 جندياً إسرائيلياً مدججين بالسلاح وكان بعضهم يطلي وجه باللون الأسود،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شهادات وتقارير في مخيم جنين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شهادات عن مخيم جنين
» من هم اهالي مخيم جنين
» مركز جنين وسلوان يقصان شريط بطولة معركة مخيم جنين السادسة في الثالث من نيسان المقبل
» مخيم جنين
» ما هو مخيم جنين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الملتقى العام :: فلسطين وطن للجميع-
انتقل الى: